الانحياز في الصحافة الغربية والعربية: ٢٤/٤

أكتبوا تعليقاتكم عن موضوع الانحياز في الصحافة الغربية والعربية في تدوينة لا تقلّ عن فقرتين أو اثنتي عشرة جملة. يرجى كذلك استعمال عدداً من المفردات والعبارات الجديدة. نت

4 thoughts on “الانحياز في الصحافة الغربية والعربية: ٢٤/٤

  1. Syeda Habib

    الإعلام الغربي هو أكثر انحيازا من وسائل الاعلام الشرق الاوسط. نريه في صحيفة نيويورك تايمز والبي بي سي العربية. في صحيفة نيويورك تايمز، مكان المواضيع تظهر المجتمعات الغربية هي أكثر أهمية من المجتمعات الشرق الاوسط. مثلا، تفجير بوسطن في أخبار الإنترنت والفيسبوك. لكن في 8 أبريل ، وكان نيويورك تايمز مقالة عن الأطفال الذين قتلوا في أفغانستان بسبب الإضراب الأميركي. تفجير بوسطن وحدث الأطفال هو متصل الولايات المتحدة ولكن كانت طفلا افغانيا في الصفحة الثامنة و ليس في صفحة واحدة. على الرغم من أن الحدثين هي حزينة، ويمكن المادة القراء تحليل قيمة للمجتمعات المحلية. يمكن للقراء نعتقد الموت في البلدان الأخرى ليست مهمة مثل الولايات المتحدة،.
    من ناحية أخرى، يوم 25 أبريل، والموضوعات العالمية هي في الصفحة الاولى من بي بي سي العربية مثل “مقتل 150 في كارثة انهيار مبنى دكا” و “مشاورات سياسية في إيطاليا لتشكيل حكومة ائتلافية جديدة” بي بي سي العربية تولي اهتماما للأحداث العالمية المهمة

  2. Katharine Meeker

    الإعلام هو وسيلة قوية للتواصل في المجتمع الغربي. . ونحن التعرض للصحف، وشبكة الإنترنت، والمجلات، والتلفزيون. في العالم الغربي، فإننا لا نستطيع نهرب نفوذها. في جميع أنحاء العالم، الإعلام منحازة. مثلا، في الشرق الأوسط، تتحكم الحكومة الإعلام. ومع ذلك، تحيز الإعلام الغربي هو خطير بشكل خاص لأننا نعتمد كثيرا عليه للحصول على معلومات، و ايضا نعتقد أنه موضوعية.

    المشكلة الأولى مع الإعلام الأميركي هو أن هدفها الربح. تسع محطات الأخبار والصحف لكسب المزيد من المال دائما. يسع للصحفيين لتعزيز حياتهم الوظيفية والشبكات التي يعملون لها تعرف أن تبيع الاعلام السلبية. إذا القصة هي أكثر عنفا، حزينة أو العاطفي، القرا أكثر عرضة لشرائها.
    في أمريكا واحدة من حقوقنا الأكثر قيمة هي حرية التعبير. ومع ذلك، على الرغم من الصحفيين لديهم حرية التعبير، فهناك رقابة داخل الشبكاتهم. معظم الشبكات لديها وجهة نظر سياسية. مثلا، يعتبر فوكس متحفظة جدا في حين يعتبر سي ان ان يبرالية جدا. تفرض القصص التي تظهر على هذه المحطات قبل بث.

    على نطاق أكبر، الإعلام الغربية منحازة بشأن العلاقات الدولية الأمريكية. مثلا، بسبب علاقتنا مع إسرائيل، تصوير الإعلام الأمريكي للإسلام والعالم العربي تالف جدا. يعمم الإعلام أن كل المسلمين إرهابيون ويعمم أن الشرق الأوسط هو عنيف.
    تخلق الإعلام هذه الصورة بسبيل تهويل المعلومات أو تجاهل التفاصيل التي تؤنس العرب أو إعطاء انطباع إيجابي عن العالم العربي.
    كما قلت من قبل، الإعلام منحازة حول العالم. ومع ذلك، هذه مشكلة في الولايات المتحدة لسببين. اولان هناك وهم الموضوعية و وثانيا نعتمد على الإعلام للحصول على المعلومات. هذا المزيج هو خطير جدا.

  3. Jeremy Kallan

    جرمي كالن – تدوينة عن لانحياز

    يهدف كل وسائل الإعلام ان يتقدم الاخبار بشكل صحيح و لكن من المحتوم ان كل المصهدر الاخبار لديهم انحياز التي يحسب على وجهة نظر الصحيفة او اذاعة الراديو او قناة التفزيون. في راي، من المستحيل ان يميز بين الصحافة الغربية والصحافة العربية من حيث الانحياز لان الاثنين عندهما الانحياز الشديد نتيجةً للتفسير الاخبار بواسطة الوجهة النظر المعينة. على رغم من ذلك، يؤدي الى الانحياز اسباب مختلفة في مناطق مختلفة لاسيما الفروق الدينية و السياسية و الاجتمعية. على العكس من الحرية التعبير التي موجود رسميا في الدستور الامريكي، يقمع حكومات كثيرة في بلاد عربية التعبير الحر من حيث الانتقادات ضد الحكومة او الاسلام بشكل عام وخير دليل على ذلك هو الاحداث الاخيرة في مصر. يقوم “البرامج” في التلفزيون المصري علي “The Daily Show” في امريكا، برامج مضحك التي ينتقد الحكومة بشكل ساخر. منذ شهر، يسجن الشرطة لباسم يوسف، مضيف البث للبرامج “البرامج،” لانه شتم على الرائيس محمد مرسي و الاسلام. من المؤكد ان يذكر الاخبار بانحياز كل مصادر الاعلام في العالم ولكن في كثير من الدول العربية، يتناول الصحافة موقف واحد فقت وهي موقف الحكومة ويؤدي هذا الحراسة الى الانحياز الكبير.

  4. Caroline Nutt

    ان الانحياز في الصحافة الغربية مختلف عن الانحياز في الصحافة العربية. اولا الحكومات تتحكم في الصحافة العربية في حين يدل الصحافة الغربية على حرية التعبير. بالنسبة لمعظم الغربيين, هذه الافكار عن الغرب صحيحة و لكن اريد ان احلل لماذا هذا الواقع ليس صحيحا. اذهب الى القول بان الانحياز في الصحافة الغربية يساوي الانحياز العربي. يملك الصحافة العربية العرب الاغنياء بالنفط من السعودية, قطر و الامارات العربية المتحدة. فتحاول هذه الصحافة ان تشوه المواقف الغربية و تستيعد المعلومات الهامة. علاوة على ذلك تفترض ان اسرائيل هي المعتدية و ان الولايات المتحدة تؤيد لها.
    على نفس النمط الذي يفكر به في الصحافة العربية, هناك انحياز في الصحافة الغربية, خاصة في الولايات المتحدة. نرى كثير من الانحياز في القضية الاسرائيلية. مثلا في ٢٠٠٥ مات راغب المصري و كان عمره ١٤ عاما. عسكري اسرائيلي قتله و لكن ما ابلغ عن الحادث CNN, صحيفة نيو يورك تايمز او واشنطن بوست. اذا ابلغت هذا الحادث المصادر فسيحسن بحزن الشعب الامريكي. ولكن تقارير الصحافة الامريكية كل تفجير انتحاري في اسرائيل و تبدا الماساة فورا. و من ثم يبدو ان الانحياز وجود في الصحافة الامريكية و العربية. في عصر الانترنت هذا, من الممكن ان الغربيون و العرب يخلقون اراء خاصة بهم. اذا استمر هذا الانحياز فلن نعيش في السلام ابدا.

Leave a Reply